“تراجع ملحوظ في سعر الدولار مقابل الدينار العراقي”.. إليك التفاصيل الكاملة مع نهاية تعاملات اليوم!

“تراجع ملحوظ في سعر الدولار مقابل الدينار العراقي”.. إليك التفاصيل الكاملة مع نهاية تعاملات اليوم!

تتجه أنظار الكثيرين نحو الأسواق المالية لمعرفة تحركات أسعار العملات، خاصةً الدولار الأمريكي. في العراق، شهد سعر الدولار أمام الدينار العراقي ثباتًا ملحوظًا في نهاية تعاملات يوم الأربعاء الموافق 30 أكتوبر 2024. هذا الاستقرار ليس مجرد صدفة، بل يعكس جهود الحكومة العراقية لتعزيز قيمة العملة المحلية والإجراءات المتخذة لحماية الاقتصاد. حيث يبدو أن الدينار العراقي قد تمكن من استعادة بعض من قيمته، مما يعزز الثقة لدى المستثمرين الأجانب ويعطي إشارات إيجابية للسوق.

سعر الدولار مقابل الدينار العراقي

خلال نهاية تعاملات يوم الأربعاء 30 أكتوبر، سجل سعر الدولار 1310 دينار عراقي في معظم البنوك العراقية. إليكم تفاصيل أسعار الدولار أمام الدينار في مختلف البنوك العراقية:

  • في بنك الرافدين، وصل سعر الدولار إلى 1320 دينار.
  • أما في مصرف بغداد، فقد سجل 1310 دينار عراقي.
  • كما سجل مصرف بابل سعر 1310 دينار عراقي.
  • في البنك الأهلي العراقي، بلغ السعر 1310 دينار.
  • بينما بنك الائتمان سجل 1310 دينار.
  • وفي البنك التجاري العراقي بلغ السعر أيضاً 1310 دينار.
  • أما بنك الشرق الأوسط فقد سجل 1310 دينار.

سعر الدولار أمام الجنيه المصري

وفيما يخص سعر الدولار مقابل الجنيه المصري، سجّل السعر في السوق السوداء والبنوك المصرية كما يلي:

  • في السوق السوداء، كان سعر الدولار 48.88 للشراء و48.38 للبيع.
  • بينما في البنوك المصرية، سجل بنك مصر 48.66 جنيه للشراء و48.76 جنيه للبيع.
  • مقابل 48.66 للشراء و48.76 للبيع في البنك الأهلي.
  • وفي بنك الإسكندرية، فقد سجل 48.66 للشراء و48.76 للبيع.
  • أما البنك التجاري الدولي، فقد سجل السعر 48.66 للشراء و48.76 للبيع.
  • وأخيراً، بلغ سعر الدولار في بنك القاهرة 48.66 للشراء و48.76 للبيع.

إن استقرار سعر الدولار أمام الدينار العراقي يعكس الحالة الإيجابية للاقتصاد المحلي ويعزز الثقة لدى المستثمرين. إذ يظهر استعداد الحكومة لتنفيذ إجراءات قد تؤدي إلى تحسين أوضاع العملة الوطنية. بينما تظل اسعار الدولار أمام الجنيه المصري في السوقين الرسمية والسواداء قيد المتابعة، حيث يتطلب الأمر الاستجابة السريعة للتغيرات العالمية والمحلية. تبقى الأنظار متوجهة نحو المستقبل لمراقبة أي تطورات جديدة في هذا السياق.