“بعد إطلالتها الجريئة بفستان مكشوف: تعرف على السبب المؤثر لدموع لقاء الخميسى في مهرجان الجونة”
في سياق الفعاليات الثقافية، برزت الفنانة لقاء الخميسي كواحدة من الشخصيات اللافتة خلال المهرجان السينمائي، حيث ارتدت فستانًا طويلًا بأسلوب كروب توب وجيب بلون البيج الفاتح. لكن تصريحاتها حول مشاعرها بعد مشاهدتها لأحد الأفلام عرضت في المهرجان أثارت جدلًا واسعًا بين الحضور ووسائل الإعلام، حيث شاركت بصراحة تجربتها العاطفية واسترجاع ذكرياتها، مما يعكس عمق ارتباطها بالسينما وتجربتها الفنية.
ذكريات مؤلمة ورحلة فنية
أعربت لقاء الخميسي عن حنينها للأفلام القديمة، مشددة على أهمية الفنون السينمائية الكلاسيكية ودورها في تشكيل الذوق العام. حيث وصفت تلك الفترات بأنها كانت مليئة بالإبداع والإنتاج الجيد، مما يجعل المرء يتذكر مراحل من حياته. هذا التحليل الشخصي يعكس تأثير السينما على ذاكرتها ويبرز كيف يمكن للفن أن يكون وسيلة للتعبير عن المشاعر والأحاسيس المتنوعة.
لقاء الخميسي تدعم القضية الفلسطينية
في سياق حديثها، تناولت الخميسي الأوضاع الصعبة في فلسطين وأهمية السينما كأداة للتعبير عن الأزمات الإنسانية. وأكدت أن السينما توفر منصة فعالة للتواصل مع العالم حول القضايا الملحة. برزت رؤيتها كفنانة تؤمن بأن السينمائيين بإمكانهم لعب دور مؤثر في نشر الرسائل الإنسانية، مُشيرة إلى التفوق الذي تمتاز به السينما على الدراما في تقاربها مع العالم بأسره.
ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي
لم تقتصر ملاحظات الخميسي على التأمل في الفن، بل تضمنت استجابتها لبعض التعليقات السلبية التي تتلقاها عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة بشأن المحتوى الذي تقدمه. ورغم الإيجابيات، واجهت تعليقات جارحة، لكنها عبرت عن إدراكها لقيمة ما تقدمه، حيث رأت أن مثل هذه التعليقات تعكس الضغوط اليومية. وخلال حديثها، أدانت التصريحات السلبية، وأكدت على أهمية دعم القضايا الإنسانية، مثل القضية الفلسطينية، مما يعزز موقعها كفنانة مؤثرة في هذا المجال.